المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5183 |
| |||
فريد هدوش - 2735 |
| |||
نعمة الله - 2201 |
| |||
الأرض الطيبة - 1857 |
| |||
sara05 - 1754 |
| |||
tomtom - 1553 |
| |||
ellabib - 1526 |
| |||
عفاف الوفية - 1176 |
| |||
صفاء - 1086 |
| |||
khansa - 1068 |
|
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzقصة حقيقية رائعة للمعلمين
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر •
قصة حقيقية رائعة للمعلمين
قصة جميلة حقيقية
أخي المعلم ، أختي المعلمة
هذه قصة حقيقية أقدمها لكم بمناسبة (يوم المعلم)وهي قصة متداولة كثيرا عبر المنتديات وسبق أن قدمت في هذا المنتدى ولكن لجمالها بكل ماتحمله من أبعاد تربوية وأخلاقية وإنسانية ارتأيت أن أعرضها عليكم من جديد على أمل أن تتدبروها وتتأملوا أبعادها ومغزاها
أنتم عظماء فلا تستهينوا بأنفسكم إقرأوها وتدبروها
وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج،
وقد بلغ الأمرأن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات( x) بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق"۔
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب"۔
أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات"۔
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة،
وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها۔
ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء ، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!
وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه،
وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد)في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك جزيل الشكر على أن جعلتني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون بارزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة بارزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).
إن الحياة مليئة بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً
. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب،
ولا بالمظهر عن المخبر،
ولا بالشكل عن المضمون.
يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،
وأن تسبر أغوار ما ترى،
خاصة إذا كان الذي أمامك نفس إنسانية بعيدة الأغوار،
مليئة بالعواطف،
والمشاعر،
والأحاسيس،
والأهواء،
والأفكار.
مماراق لي مع بعض التصرف
عدل سابقا من قبل ellabib في الأحد 06 أكتوبر 2013, 3:33 pm عدل 2 مرات
ellabib- نائب المدير
1526
1872
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته استاذ اللبيب
كالعادة موضوع مميز اظن ان المناسبة يوم المعلم
لذلك اهنئك و اهنئي جميع المعلمين و الاساتذة بهذا اليوم، جعلكم الله ذخرا لبلدكم و جازاكم خير الجزاء لخير العمل
صحيح رغم انني قرأتها قبل هذا مرات كثيرة لكنني لم اتردد اليوم في قرائتها مجددا لانها فعلا قصة مليئة بالمعاني
الاستاذ يصنع مجد الامة
ان المعلم هو الذي يصنع من الطفل رجلا و يدفعه نحو الافضل و لكن للاسف في بلدنا المعلم لا يحضى بحقوقه ولا بجزائه لحسن عمله
بارك الله فيك استاذ اللبيب
_________________
أنت يابحر أسير أه ما أعظم أسرك
أنت مثلي أيها الجبار لا تملك أمرك
أشبهت حالك حالي وحكى عذري عذرك
فمتــى أنــجــو من الأسر وتنجو؟
لست أدري !
فيك مثلي أيها الجبار أصداف ورمل
انما أنت بلا ظل ولي في الأرض ظل
انما انت بلا عقل ولي،يابحر،عقل
فلماذا ،ياترى ، أمضي وتبقى ؟..
لست أدري
أني أشهد في نفسي صراعا وعراكا
وأرى ذاتي شيطانا وأحيانا ملاكا
هل أنا شخصان يأبى هذا مع هذاك أشتراكا
أم تراني واهنا فيما أراه ؟
لست أدري !
صفاء- المراقبة العامة
1086
1574
8
26/02/2011
العمر : 24http://dam3at-9alam.ahlablog.com/
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
قصة رائعة يستفيد منها كل معلم خاصة ونحن نتعامل مع النفس البشرية كما ذكرت جزاك الله خيرا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الاطلال- الشخصيات الهامة
1037
2376
3
24/12/2012
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
وعليكم السلام (صفاء)
مرحباا (الأطلال)
سعيد بوجودكما معي في هذه الصفحة
صحيح هذه القصة متداولة على مستوى المنتديات
وهو شيء جميل ، لعل المعلمين يستفيدون منها ويتعلمون
خاصة أولئك الذين دخلوا هذا الميدان عن غير رغبة
فرمت بهم الظروف في بحر وهم يجهلون كل شيء عنه
ترى كم (تيدي) في مدارسنا ؟؟؟
وكم (تومسن ) في مؤسساتنا التربوية ؟؟؟
كم من معلم ومعلمة يولون الأهمية اللازمة لملفات تلاميذهم
فيلقون ولو نظرة واحدة مرة في السنة على ملفاتهم ؟؟
من يقتحم هذا الميدان ويخوض هذا البحر العباب
عليه أن يتحلى بالصبر والرحمة
أو ليعتزل
شكرا لكما أيتها الفاضلتين
ellabib- نائب المدير
1526
1872
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
حياكم الله أستاذي الفاضل
شكرا لك على الموضوع القييم
في عيد المعلم
إنها قصة رائعة عن المربي الذي يحب مهنته
و يهتم بتلا ميذه و يضحي بكل ما يملك من أجل أداء رسالته
رغم ما يتلقاه من اجحاف من طرف الجميع
فعلا كم من تيدي و مونسون في بلادنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن على المعلم أن يسعى دائما للوصول الى تحقق ما أسند إليه
من مهام لنيل المكانة المرموقة التى تشرفه في الآخرة قبل الدنيا
و أن يكون أهلا لهذه الرسالة العظيمة
و خير خلف لخير سلف
وجزاك الله خيرا لما قدمت و دمت ذخرا للأجيال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكرا لك على الموضوع القييم
في عيد المعلم
إنها قصة رائعة عن المربي الذي يحب مهنته
و يهتم بتلا ميذه و يضحي بكل ما يملك من أجل أداء رسالته
رغم ما يتلقاه من اجحاف من طرف الجميع
فعلا كم من تيدي و مونسون في بلادنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن على المعلم أن يسعى دائما للوصول الى تحقق ما أسند إليه
من مهام لنيل المكانة المرموقة التى تشرفه في الآخرة قبل الدنيا
و أن يكون أهلا لهذه الرسالة العظيمة
و خير خلف لخير سلف
وجزاك الله خيرا لما قدمت و دمت ذخرا للأجيال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فراشة المنتدى- مشرفة قسم
809
1738
9
24/05/2013
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كنت قد كتبت ردي على الموضوع من قبل لكن انقطع اتصالي قبل ارساله
قد قرأت القصة إلى نهايتها وأعدت قراءتها للمرة الثانية حين قرأت عبارة " مع بعض التصرف "
باحثة عما قد تكون أضفته أستاذنا اللبيب أو عدلته
إذ لا تقدم على ذلك إلا قصد تقريب العبرة من القصة أكثر
وقد وصلت جلية في حثك على إلقاء نظرة على ملفات التلاميذ
وقد ذكرتني بما قاله لي أول مفتش عملت معه
" اعرفي تلاميذك، واقتربي من أرواحهم، فهذا مفتاح نجاحك في مهنتك "
وفعلا قربي منهم يجعلني أشعر بهم، بمدى فهمهم لما طرحته
و ييسر لي كيفية اصال معلومة لهم، أو اقناعهم بفكرة بسهولة
أو حل مشكلة لديهم....
بوركت سيدي الموضوع غاية في الأهمية فمهنتا تتعامل مع العقول والأرواح
ولا ننتظر الوصول بها إلى المبتغى دون معرفتها والتواصل معها والإحاطة بما له علاقة بها
manessa- الشخصيات الهامة
150
212
6
08/06/2011
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
جزاك االله خيرا
sara05- مشرفة قسم
1754
4331
18
26/04/2009
الورقة الشخصية
الهواية: الطبيعة والفن
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
مرحبا بالأستاذة القديرة (مانيسا)
إطلالتك تزيد الموضوع ثراء وجمالا وخبرتك وكفاءتك
ينيران دروب الباحثين عن الحقيقة من المربين والمربيات دون شك
أما عن ملاحظتك حول العبارة (مع بعض التصرف)التي أنهيت بها موضوعي
فاعلمي أيتها المحترمة أنني لم يسبق لي أن اقتبست موضوعا راق لي دون
أن تكون لي لمسة فيه
والتصرف الذي أعنيه يمس عادة جانبا من الجوانب التالية :
* اختصار الموضوع إذا كان طويلا حتى لايزهد القراء في قراءته
*حذف بعض الجمل أو العبارات التي لاتصلح في هذا المنتدى ، أحيانا تكون
بعض العبارات خاصة بفئة أو جهة ما كالخليج العربي مثلا
*تصحيح الأخطاء اللغوية (نحوية أو صرفية أو إملائية) وما أكثرها خاصة لدى المجتمع الخليجي
كقولهم للمخاطبة (أنتي) بدل (أنت) و(لكي) بدل (لك) ....الخ
وللأسف هذه الأخطاء غزت كل الدول العربية ، ومما شجع على ذلك النسخ الحرفي دون تمحيص
*إضافة كلمة أو جملة مما أراه مناسبا أو ضروريا لتعميق المعنى وإيصال الفائدة للقارئ
هذا بعض مما أعنيه بقولي (مع بعض التصرف)
وقد تجلى ذكاؤك وفطنتك في إدراكك للرسالة التي كنت أهدف لها من موضوعي
وكنت أود التوسع فيها لكن طول الموضوع جعلني أحجم وأكتفي بما قدمت
طالما أكدت على أهمية ودور ملفات التلاميذ في حياتهم المدرسية
كنت ألح على ذلك إلحاحا
ومن المعلمين من تفهم ذلك (وهم قلة مع كل أسف) ومنهم من لايعير ذلك أي اهتمام
أرى أن هذا هو مربط الفرس كما يقال ولكن خشية أن أثقل على القراء الكرام
أكتفي بهذه المداخلة شاكرالك اهتمامك وتفهمك لحجم وعظم الرسالة
كما لايفوتني أن أشكر فراشتنا المتألقة (صبرينة)
التي تتابع معنا كل ماهو مهم
وفق الله كل الصادقين والصادقات
ellabib- نائب المدير
1526
1872
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قصة حقيقية رائعة للمعلمين
هي من اجمل القصص التي قرأتها منذ سنوات واقتدي بها فليتنا نحن المعلمون نكون كمعلمة تيدي التي تفطنت للجرح بل وعرفت كيف تعالجه وتجعله انجح وأشهر جراح في العالم فالمعلم هو من يبنى أو يهدم المتعلم .
همة- عضو ذهبي
513
982
7
10/01/2014
باتنة
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مــا بعد التّــيــــه
» من أدبائنا العرب
» لا.. ياسيادة المدير ..!&
» حل مشكلة كتابة (ض) و (ظ):
» من رحاب الحرم
» شكر خاص للأخ condor
» خبرعاجل / قامت جامعة الملك سعود باصدار مصحف طال انتظاره
» الحوت الأزرق (لعبة خطيرة تنتهي بانتحار من يلعبها)حذار
» سأرحل ........بعيدا
» المواضيع التربوية والبيداغوجية الموجودة بالقرص المضغوط
» وفاة السيد بادسي مكي أخو بادسي أحمد